جديد التقنية

رسالة ماجستير بـ«تربية المنصورة» تستعرض توظيف تكنولوجيا تعليم الواقع المعزز

أستعرضت رسالة ماجستير في كلية التربية جامعة المنصورة قدمتها الباحثة سالي عبد الستار الألفي، “فاعلية نمط الاستجابة السريعة ببيئة الواقع المعزز على زيادة الدافع الأكاديمي والانغماس في التعلم لدى طلاب المرحلة الثانوية”، وتشكلت لجنة الحكم والمناقشة من:

  • أ.د. عادل سرايا أستاذ تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية ومستشار رئيس جامعة الزقازيق والمشرف على كليات الجامعة قطاع شمال الشرقية وعضو اللجنة الدائمة لترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين تخصص تكنولوجيا التعليم وإعداد معلم الحاسب الآلى.
  • أ.م.د. أمين صلاح الدين أمين أستاذ تكنولوجيا التعليم المساعد بكلية التربية- جامعة المنصورة.
  • أ.د. علي حسن عويس أستاذ تكنولوجيا التعليم المتفرغ بكلية التربية- جامعة المنصورة.
  • أ.م.د. ريهام الغول أستاذ تكنولوجيا التعليم المساعد ومدير مركز تكنولوجيا التعليم بكلية التربية – جامعة المنصورة.

وجاءت أبرز توصيات البحث كالتالي:

  • الإهتمام باستخدام بيانات الواقع المعزز في العملية التعليمية، لما لها من مميزات عديدة تتغلب بها علي البيانات التقليدية.
  • إعادة النظر في طباعة الكتب الدراسية بالصورة التقليدية، وضرورة دمج أنماط الواقع المعزز بها.
  • توفير خبراء ومختصين في المدارس تنحصر مهامهم في توفير السبل لتطبيق تقنية الواقع المعزز، ويكون ذلك بتدريب المعلمين علي استخدام التقنية، وإصلاح الأعطال، والصيانة الدورية للمكونات التكنولوجية لتقنية الواقع المعزز.
  • تجهيز معامل المدارس بالتكنولوجيا والبرمجيات الحديثة في مجال الواقع المعزز؛ لمًا لها من أثر إيجابي في زيادة الدافع الأكاديمي والانغماس في التعلم، وكذلك زيادة الناتج التعليمي.

حيث كانت الدراسة وفق توجهات الدولة المصرية وأهداف التنمية المستدامة حيث اهتمت الدراسة بتطوير بيئة تعلم قائمة على تكنولوجيا الواقع المعزز وتفاعل الطلاب معها من خلال نمط الاسجابة السريعة (الأكواد- العلامات) وذلك لتنمية الدافع الأكاديمي والانغماس في التعلم لدى طلاب الصف الثاني الثانوي، وأكدت نتائج الدراسة فاعلية نمط الاستجابة من خلال الأكواد ببيئة الواقع المعزز في زيادة الدافع لدى الطلاب وانغماسهم في التعلم.

وتم منح الباحثة درجة الماجستير بتقدير امتياز مع التوصية بطبع الرسالة على نفقة الجامعة و تبادلها مع الجامعات الأجنبية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى