الذكاء الاصطناعي
كيف يستغل الشباب العربي الذكاء الاصطناعي لاقتحام الأسواق العالمية؟

قال مصطفى جمال، مؤسس شركة “إم جي للهجرة”، إن الشباب العربي يمثل أكبر شريحة سكانية في المنطقة، مما يمنحه ميزة نسبية إذا تم توظيفها بشكل صحيح. ومع ظهور تقنيات الذكاء الاصطناعي، أصبحت لديه فرصة حقيقية للانطلاق عالميًا دون الحاجة إلى مغادرة بلدانهم في بعض الأحيان.
الذكاء الاصطناعي كبوابة للأسواق العالمية
أوضح جمال أن شركة “إم جي للهجرة” تمكّن الشباب من اقتحام الأسواق العالمية عبر استغلال الذكاء الاصطناعي من خلال:
- التعلم عن بُعد: توفير إمكانية الدراسة في الجامعات العالمية عبر منصات تعليمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي.
- العمل الحر: العمل في مجالات مثل تطوير البرمجيات، والتصميم، والترجمة الذكية.
- المشاركة في المشروعات العالمية: الانخراط في أبحاث ومشاريع عالمية مفتوحة المصدر.
وشدد مصطفى جمال على أن الشركة تحرص على توعية الشباب بأهمية الجمع بين المهارات التقنية والفهم العميق لمتطلبات سوق العمل العالمي، مؤكدًا أن الشباب العربي قادر على أن يكون جزءًا فعالًا في صناعة المستقبل.