أخبـار

شراكة بين طلبات ومجدي يعقوب لأمراض القلب

أعلنت شركة طلبات– المنصة الرائدة في مجال توصيل الطعام، والتجارة الإلكترونية السريعة في مصر-

عن توقيع شراكة مع مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب؛ لدعم صحة أطفال وشباب المجتمع المصري.

وفى إطار الالتزام بخدمة المجتمع وحرص الطرفين على تقديم الدعم للأسر والأفراد المستحقة،

ستتيح الشراكة مع طلبات تسهيل عملية التبرع للمؤسسة من خلال منصتها،

والتي يتم استخدمها من ملايين المصريين في أكثر من عشرين مدينة مصرية.

يستطيع مستخدمي طلبات التبرع الآن للمساهمة في عملية جراحية لطفل أو شراء جهاز طبي ووجبة لمريض،

بالإضافة إلى شراء أدوية والمساهمة في بناء مركز مجدي يعقوب العالمي في القاهرة.

أهمية التعاون والتضامن مع مؤسسات مؤثرة

وأكدت أسماء خليل رئيس قطاع الاتصالات، الشؤون العامة، والتنمية المستدامة لشركة طلبات مصر،

على أهمية التعاون والتضامن مع مؤسسات مؤثرة مثل مؤسسة مجدي يعقوب،

لتخفيف العبء على المجتمع المصري،

والسير في طريق مماثل مع الدولة المصرية لتحقيق حياة كريمة للمواطنين.

للمزيد من هنا

الدور المجتمعي لـ “طلبات”

وأشارت أسماء إلى الدور المجتمعي لـ “طلبات”

وضرورة المشاركة والتكاتف لمساندة الكيانات الخيرية، والتي تعود بالنفع على المواطنين. وأضافت أسماء:

“نحن سعداء بالشراكة مع مؤسسة مجدي يعقوب لتمكين عملائنا بالتبرع لعلاج مرضي القلب ومن في أمس الحاجة للرعاية الصحية.

وفخورين بمساهمتنا في العمل المشرف والإنساني لدى المؤسسة وعلاج أمراض القلب والأوعية الدموية،

التي تعد من الأسباب الرئيسية للوفاة من بين جميع الأمراض غير المعدية في مصر”.

إقرأ المزيد من هنا

توسيع نطاق عمليات مؤسسة مجدي يعقوب

ومن جانبها قالت ريم جاد الرب رئيس التسويق والاتصالات بمؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب:

“نحن نطمح ونعمل على توسيع نطاق عملياتنا لتلبية الطلب المتزايد على تقديم الرعاية الصحية،

للذين هم في أمس الحاجة إليها وذلك إلى جانب تطوير العلاج والبحث واستثمار المواهب.

وشركاتنا مع كيانات مثل شركة طلبات تدفعنا لتحقيق نقلة محورية فيما سبق،

وتساعد على تغطية الرعاية داخل مصر والمنطقة بشكل أوسع.

نحن في مؤسسة مجدي يعقوب سعداء بأننا نتشارك قيم،

تهدف لتقديم الدعم للمجتمع الذي نعمل به واستخدام التقنيات الحديثة لفعل الخير”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى