سيارات

أهم خمسة أسباب تدفعك إلى شراء سيارة «Abarth»

منذ تأسيس “أبارث” بواسطة “كارلو أبارث” في عام 1949 ووضع شعارها الأول وهو العقرب “سكوربيون” على سيارة “فيات 500” في عام 1958، ونحن نعيش اليوم في عالم مختلف كلياً. ومع ذلك، هناك بعض الأشياء التي لاتزال ثابتة ولم تتغير، تماماً مثل قيم “أبارث” الراسخة. واللافت أن “أبارث” كانت قد أنشئت على أسس راسخة من الأداء القوي وتجربة القيادة المتميزة والأناقة الرياضية. تحظى “أبارث” بإعجاب عشاق السرعة في جميع أنحاء العالم، كما أنها مثالية لأولئك الذين يحبون تخطي الحدود والانفراد بطابع فريد يعكس شخصيتهم وبصمتهم.

مرحبا بكم في الشركة الوطنية للسيارت، الوكيل المحلي المعتمد لسيارات “أبارث” في دبي والإمارات الشمالية منذ عام 2017. كما توفر الوطنية للسيارت، وهي جزء من مجموعة الكندي للسيارات، ; كما يقدمون طرازات حصرية محدودة وباقات مصممة حسب الطلب وقطع غيار وإكسسوارات لتضع في متناول عشاق ومحبي السيارات في المنطقة أروع تجربة قيادة لسيارات “أبارث”. ولكن ما الذي يجعل “أبارث” الأكثر شعبية ورواجاً بين الشباب؟ نحن بالتأكيد لا نتحدث فقط عن سيارة جذابة بالنسبة للسائقين الجدد. بل تمزج “أبارث” التصميم الاستثنائي والأنيق مع التكنولوجيا الأكثر تطوراً في سيارة من الحجم الصغير لتوفر مركبة متعددة المواهب ذات تنقل حضاري تتميز ببساطة . ومع أن هناك العديد من الأسباب التي تُحفّز على امتلاك “أبارث”، فقد قمنا باختصارها إلى الأسباب التالية الخمسة الأكثر أهمية:

تجعل القيادة تجربة ممتعة ومشوّقة مجدداً

إن قيادة سيارة “أبارث” تمنح السائق متعة بنفس مستوى الوعود المعهودة عن العلامة التجارية. إن طريقة انطلاقها بخفة وديناميكية في أرجاء المدينة رائعة حقاً: فهي تبدي خفة بالغة عند التسارع واستجابة فائقة عند تدوير عجلة القيادة وقوة كبح استثنائية عند التوقف. تتعامل كل سيارة “أبارث” مع الزوايا الضيقة بطريقة مذهلة وهي مصممة لتجعل القيادة تجربة ممتعة مجدداً. في الوقع هي تمنحك شعوراً رائعاً بأنك تقود بالفعل سيارة رياضية متطورة تثبت حضورها الراسخ من خلال اصوات التوربو المهيبة وهدير العادم الذي يحفز الشغف، على الرغم من أنها سيارة متاحة منخفضة التكلفة.

إنها سيارة صغيرة الحجم ولكنها تتسم بقوة هائلة

إن سيارة “أبارث” تمنحك بالضبط كل ما تحتاجه لإشباع شغفك الرياضي. وسيارة “أبارث” صغيرة ولكنها قوية، وتجعل كل ثانية من قيادتها تجربة مشوقة ومحفزة. يمثل العقرب “سكوربيون” في شعار “أبارث” العزيمة والقوة والثبات. إنها في الواقع قوة لا تُقهر. تم تجهيز جميع سيارات “أبارث” بمحرك رباعي الأسطوانات بسعة 1.4 لتر وقوة 180 حصان، ولديها القدرة للوصول إلى سرعة قصوى تبلغ 218 كم / ساعة وتسارع من 0 إلى 100 كم / ساعة في غضون 7.3 ثانية.

إنها سيارة تتماشى مع ميولك وأسلوبك

تم تصميم الأجزاء الداخلية لسيارات “أبارث” على غرار أسلوب السيارات الرياضية الحقيقية. انضم إلى نادي “أبارث” دبي واغمر نفسك في مجتمع فريد من عشاق “أبارث” وتعلم النصائح والحيل التي تمكنك من إضفاء لمساتك الشخصية على سيارتك، وصمم سيارة أحلامك “أبارث” باستخدام مواد فاخرة مثل قماش “الكانتارا”، وتفاصيل ألياف الكربون، والمقاعد الرياضية، وعجلة القيادة الرياضية المغلفة بالجلد الفاخر وغيرها الكثير من الخيارات الأخرى، مثل أنظمة الصوت “بيتس” Beats.

تجعلك تشعر بأنك جزء من تراث “أبارث” الرائع

اشتهرت سيارات “أبارث” بأنها عالية الأداء وقوية، ولكن أولاً وقبل كل شيء، فهي تتميز بأنها صغيرة ورشيقة. تمكنت سيارات “كارلو أبارث” عالية الأداء المعدلة من تحقيق النجاح في كل منافسة تخوضها وحطمت العديد من الأرقام القياسية. تستمر قصة “سكوربيون”، في مواجهة تحديات جديدة، وابتكار سيارات فريدة من نوعها ومنح إحساس عاطفي غامر لكل من يحظى بشرف قيادتها. إن اقتناء سيارة “أبارث”، باعتبارها علامة تجارية تجسد حب المجتمع، يجعلك تشعر وكأنك جزء من تراث “أبارث” الشهير. واليوم، بإمكان “الأبارثيين” في دولة الإمارات العربية المتحدة أيضاً الانضمام إلى نادي “أبارث” الحائز على اعتراف رسمي في دبي.

تمنحك راحة البال

يعتمد معظم الناس في دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل كبير على سياراتهم في التنقل. ولهذا، فإن المستهلكين الذين يبحثون عن سيارة جديدة، يضعون في اولويلاتهم موثوقية العلامة التجارية وخدمات ما بعد البيع. وبإمكان أولئك الذين يختارون “أبارث” بالاعتماد على شبكة متخصصة وجديرة بالثقة تتمتع بالخبرة والشغف المضمونين من قبل الشركة الوطنية للسيارات. حيث انها بصفتها متخصصة في هذا القطاع، تقدم دعماً شاملاً من المستوى العالمي على صعيد خدمات ما بعد البيع وقطع الغيار.

في مطلع هذا العام، أعلنت شركة الوطنية للسيارات عن افتتاح صالة عرض جديدة بالكامل في سيتي ووك دبي، الإمارات العربية المتحدة. مواعيد العمل من 9:00 صباحًا إلى 10:00 مساءً طيلة أيام الأسبوع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى