Google تستخدم الذكاء الاصطناعي

لاكتشاف ومعالجة البحث الشخصية في الأزمات بشكل أفضل

تحاول الشركة إظهار المزيد من الموارد ذات الصلة. تخطط Google لاستخدام الذكاء الاصطناعي بطرق كثيرة،

لجعل استخدام البحث أمانًا أكثر. في الأسابيع المقبلة، ستطرح بعض التحديثات لنموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها،

MUM. يجب أن تساعد الترقيات في اكتشاف مجموعة مختلفة،

من عمليات البحث عن الأزمات التي منها:

• الاعتداء الجنسي،

• وتعاطي المخدرات،

• والعنف المنزلي،

• والانتحار.

استخدام إمكانات التعلم الآلي

تشير الشركة إن الأشخاص يبحثون عن المعلومات في هذه الموضوعات، بمجموعة مختلفة من الطرق.

من خلال استخدام إمكانات التعلم الآلي الخاصة بـ MUM ،

تقول Google إنه يمكنها فهم القصد من الاستعلامات،

بشكل أفضل للتعرف على وقت احتياج شخص ما.

وبهذا الصدد،

سيكون قادرًا على مدهم بمعلومات موثوقة أكثر وقابلة للتنفيذ، في الوقت المناسب.

إقرأ المزيد عن: الذكاء الاصطناعي يساعد أطباء الأشعة في تحديد كسور العظام من هنا

عمليات البحث الشخصية عن الأزمات

بمساعدة الشركاء المحليين، تخطط الشركة لاستخدام الذكاء الاصطناعي،

لتحسين طريقة تعاملها مع عمليات البحث الشخصية، عن الأزمات في البلدان الأخرى،

في الأشهر المقبلة،

حيث يمكن لـ MUM ترجمة المعرفة بين 75 لغة.

تقول Google إنها ستسخر النموذج بطرق أخرى،

بما في ذلك تحسين الحماية من البريد العشوائي،

وتعزيز تدابير السلامة في البلدان التي لا يتوفر فيها الكثير من بيانات التدريب.

Meta واستخدام الذكاء الاصطناعي

هناك شركات أخرى تستخدم أنظمة الذكاء الاصطناعي، متعددة الوسائط المشابهة لـ MUM.

حيث قالت Meta،

إنها تستخدم الذكاء الاصطناعي،

لمعالجة بعض المشكلات منها:

• خطاب الكراهية

• والمعلومات المضللة عبر منصاتها.

تعرف علي المزيد عن: جوجل تغري موظفيها بـ«سكوتر» مجاني من هنا

استخدام المعلومات في التحليل

يمكن لنماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، في السنوات الأخيرة أيضًا الحصول على المعرفة.

وذلك من خلال:

• تحليل مقاطع الفيديو.

• واستخدام تلك المعلومات في المنتجات الجديدة.

وو داو الصينية ونماذج الذكاء الاصطناعي

وفي نفس الوقت، يبدو أن وو داو الصينية هي سكين الجيش السويسري،

لنماذج الذكاء الاصطناعي.

حيث يمكنها كتابة مقالات، وقصائد، ومقاطع فيديو باللغة الصينية،

وتحليل الصور لإنشاء نص بديل،

وإنشاء صور شبه واقعية،

من خلال الأوصاف المكتوبة، ألخ.